عبدالنبى عبدالستار يكتب : ثورة اولاد الصرمة والشواذ والخمورجية والمرتزقة

لمدة أسابيع وأيام ولا حديث لدى قيادات جماعة الإخوان الإرهابية وقنوات الكذابين والحقيرة والسرق وشواذهم محمد على و وائل غنيم وباقى كتيبة النصابين إلا عن الزلزال الشعبى يوم الاثنين القادم ( 20 سبتمبر)...

صدعونا ليلا ونهارا من خلال قنواتهم المشمومة ومواقعهم الكاذبة، وصحفهم الوهمية وتويتر والفيسبوك والانستجرام عن الثورة الشعبية وعن استعدادات الجماهير لتلبية نداء زوبع أبوصوبع ومحمد ناصر شيزوفيرنيا ومعتز قطر والشمام الشاذ محمد على سرق المعزة للنزول بالملايين للشوارع والميادين
و بشرت مذيعة السرير ومعزة اليمن توكل كرمان بقرب الانقلاب على السيسى استجابة لدعوات اولاد الصرمة القديمة من عبدة الدولار والدينار والريال والليرة ومرتزقة كل العصور وذيول جماعة الإخوان الإرهابية وخدم موزة واردوغان

ووصل الأمر بهم إلى حد انهم يعدون العدة ويجهزون انفسهم لاستقبال قائد ثورة النصابين والخمورجية واللصوص وهو يعود للقاهرة بصحبة الشواذ وبنات الليل بعد نجاح ثورته .
واقول لهؤلاء الموتورين أننا من الممكن ان ننتقدر قرار للرئيس او الحكومة ،ونعلن ذلك على الملأ لكننا لا يمكن ان نرضى بغير السيسى بديلا ...عليهم من الأن فصاعد ان يضعوا الأحذية فى افواههم، ولا يتوهموا بأنهم يحظون بأى شعبية أو حتى احترام أحد.
واقول لهم بكل ثقة انكم لن تجدوا يوم الاثنين القادم سوى خوازيق تستحقون الجلوس عليها، وضربات على قفاكم ومؤخراتكم يا اولاد الصرمة .

فرصيد السيسى من الحب لدى شعب مصر يكفى سنوات وسنوات، و عشق الشعب للوطن وللسيسى يفوق إحساس الشعب بغلاء الاسعار... يفوق غضب البعض من قرارات جانبها الصواب ، فالوطن أغلى وأهم عند الشعب من أزمات وقتية قد تنتهى قريبا على يد الزعيم عبدالفتاح السيسى

(وحسبنا الله ونعم الوكيل)