باسنت شاهين تكتب : السفر وزمن الكورونا

السفر مُتعه تبدأ من المطار ،اما عن ما قبل السفر و على الرغم من تعدد الوجهات تِباعاً الى الاجراءات المتاحه لكل وِجهه "دوله" على حِدا من "تحضير الورق" استخراج الى توثيق الى ترجمه الى شكرا لحسن تعاونكم معنا ثم الى الباسبور أضافت الفيروسات الى السفر وثائق أخرى بإجراءات أخرى بتفاصيل خاصه لكل دوله "على الاغلب" و ذلك ليس لاي سبب آخر ما عادا ان اقتصاد كل دوله في فترة ما اصبح يُرى بالعين المجرده و قد انتكس الاغلب و الأعظم لفتره. السفر ضيف على مائدة الموارد و لكنه ضيف مهم .فدول الخليج اتحدت لفتره و اغلقت حدودها حين أتت كورونا حيث انها من الدول التي تأثرت بغلق الحدود اقتصاديا و لكن و لأنها تتمتع بإقتصاد راسخ لم تُجبر على فتح حدودها في ظل ازمة الكورونا حيث يتضح مع الوقت ان الفيرس كان سببا كافيا لجُملة "ممنوع السفر".
ال PCR شرط دخول الى الدول حيث تحولت كلمة Positive بالإنجليزيه من ايجابي الى المعنى العكسي باللغه العربيه مع الختم الى negative حتى تستطيع السفر و البقيه تأتي لشركات الطيران في إختيار المعامل الملائمه لكل دوله و اختر وجهتك من القائمه مع ترجمة نتيجة التحليل الى الانجليزيه و العربيه احيانا أخرى كشرط لدخول بعض الدول اما عن الحجر الصحي المفروض اجباريا في بداية فتح بعض الدول لحدودها لمدة ٧ ايام في اماكن خاصه بإدارة الدوله حتى ايقنت الدول ان هذا النظام لن يكون له المردود المادي او الصحي الملائم فتم الغائه اما عن دول الخليج فقد فتحت المملكه العربيه السعوديه حدودها مسبقا هذا الشهرا بنظام الحجر مسبقا بتسجيل و حجز لمن هم دون ال ٨ سنوات مع اعفاء لكافة مواطينها من اجراءات شركات الطيران و الصحه العالميه على ان يتم التحليل في المطار. و انتشر الفطر الاسود و الابيض و الاصفر في الهند لننتظر اجراءات جديده خاصه بالسفر في زمن الكورونا.