دكتور عزمى رشدى يكتب : القيم ومتغيرات العصر


تعد القيم في كل مجتمع معايير للسلوك. الانساني والمجتمع المتوازن هو ذالك المجتمع الذي ينشر فيه الوعي بالقيم.من ثم. الالتزام بها ويرتبط بازدياد الوعي بالقيم والاحساس. بها مفاهيم التقدم والتفاءول والنظام والترابط. والأمر الذي لاجدال فيه أن لإنسان لايستطيع أن يعيش في مجتمع دون قيم تحمل. سلوكه علي. المستوي الفردي والاجتماعي وبل وتحكم سلوكه إزاء الكائنات جميعأ وهذا يؤكد أن الإنسان يعد كائنا اخلاقيأ لديه بالفطرة ضمير يلزمه بالسلوك الأخلاقي باستثنأ من فسدت فطرتهم وصموا اذنهم وعقولهم عن صوت الضمير هولاء من الشواذ الذين لايمثلون النوع. الانساني ولايوثر وجودهم في جعلنا نفقد ثقتنا في الإنسان الذي خلقة الله في احسن تقويم من الناحيتين المادية والمعنوية وإن منظوة القيم الأخلاقية لها جذورها الضاربة في أعماق النفس البشرية لدي الشعوب المختلفة منذ آدم حتي. يومنا هذا والي أن تقوم الساعة فلاخلاف أن الصدق والأمانة والعدل والإحسان للوالدين من الفضائل التي ينبغي علي الإنسان أن يلتزم بها وأن ما يقابلها من الكذب والخيانة والظلم. وعقوق الوالدين من الرذائيل التي ينبغي علي. الإنسان أن ينأي بنفسة عنها