دكتور عزمى رشدى عبدالغني يكتب : التحول الإقتصادي في ظل الذكاء الاصطناعي


مازال الذكاء الاصطناعي كل يوم يبهر العالم وهذة المرة سوف يساعد العالمين الأقل خبرة في تعزيز انتاجيتهم من خلال دارسة أجرتها شركة براس ووترهاوس فإن الذكاء الاصطناعي له دور كبير في تعزيز الإنتاجية لذوا الخبرة القليلة وصغار السن وسوف يكون له دور كبير في انتشال الاقتصاد العالمي الذي يعاني من مخاض اليم حيث يعاني من ادني مستويات النمو منذ١٥عاما حيث ضاعف الذكاء الاصطناعي ادي الي نموا الإنتاجية الي خمس أضعاف في بعض القطاعات الاقتصادية وحسب الدراسة فأءن النمو يزداد في الوظائف التي تعتمد علي الذكاء الاصطناعي تنوا نمو اسرع في المملكة المتحدة بنسبة٣/٦علما إن الدراسة شملت ١٥دولة. ثم ارتفعت الإنتاجية في الخدمات القانونية والمهارات التي تعتمد علي الذكاء الاصطناعي بشكل واضح وخدمات البرمجة وتعليم الآلة وغيرها من المهارات التي تتعلق بالذكاء الاصطناعي كما أن بعض الشركات التي تعاني من نقص في الأيدي العاملة وجدت حلأ في الذكاء الاصطناعي ليكون بديلأ عن ذالك وربما يكون حل جيد للدول التي تعاني من قلة عدد السكان وقلة فئة الشباب فقد تحل الآلة محل البشر وقد تكون افضل لأنها لاتحصل علي جائزة سنوية ولا مرضية كما أن الذكاء الاصطناعي التوليدي له القدرة علي انشاء صناعات جديدة ورفع الإنتاجية كما يعمل علي تحسين التصنيع وبعمل جودة للمنتج والخدمة من خلال تحلية الدقيق لكميات هائلة من البيانات مما يجعل هذا الذكاء الاصطناعي قادر علي اتخاذ قرارات صائبة وتنبؤات دقيقة في كيفية حل المشكلات وإيجاد حلول وبدائل متميزة كما يوثر علي الجودة بشكل إيجابي فقدرتة تتفوق علي قدرات البشر في حفظ وتحليل البيانات بشكل كبير اذأ فالحل السحري يكمن في أنة لابد أن تدريب القوي العاملة للعمل جانبأ الي جنب مع الذكاء الاصطناعي لتحقيق ماتصبوا له الدول من رفع إنتاجية التشغيل