د ، محمد على عبدالباقي يكتب: (الجارديان المصرية) ..ما لها وما عليها


ولدت الجارديان على يد طبيب متخصص في بلاط صاحبه الجلاله لترى النور بل لتشع بنور أقلام كبيره وحره ذات قيمه مهنيه ولتقدم المفيد النافع على يد كتابها ومجلس إدارتها ولولا وعي الاستاذ الكبير الكاتب عبدالنبى عبدالستار
ما نالت تلك المكانه ولا تلك الشخصيه نعم اقولها بكل وضوح إن شخصيه الجارديان مؤثره وممتعه وممتده من مدى قدرات واقلام تلكم الكتاب العظماء اللذين آثروا هذا الموقع بطيب القول وضبط الإيقاع الوطنى دون تطبيل مطلق او انحراف مطلق آخذين على عاتقهم كلمه الحق وقول الحق متى لزم الأمر لذلك
إن حديثنا هنا يستوجب أن نقول ما عليها من التزامات تجعلها شامخه دوما فالدوام على الدفاع عن الحقوق والحريات وترك مساحه كمتنفس للجميع يجعل من الجارديان عروس في يوم زفافها الكل ينظر إليها والكل يريد خطبتها وودها
حفظ الله الجارديان ورئيس مجلس آدارتها وكتابها والعاملين بها