المستشار أحمد النجار يكتب: (حقا الشياطين تحكم العالم)
الخومينى كان يصف امريكا بالشيطان الأكبر ....
وكان محقا فى ذلك ...
ثم أعلن الحرب على العراق لتستمر سنوات ..
ثم جاء من بعده الملالى ؛الذين لم يملاوا الأرض بالعدالة؛
بل أشعلوا حروبا بالوكالة؛
تشعبت ادواتها ومواقعها ؛
وتنوعت مراميها من لبنان الى سوريا إلى اليمن إلى غزة إلى العراق الى دول الخليج إلى مصر ؛
ابتغاء السيطرة والتوسع بالطبع ..
وانشاوا حزب الله لمحاربة حزب الشيطان الأكبر ؛
وايضا حماس فى فلسطين.. والحوثيين في اليمن وغيرها ...
بينما ظلت اسرائيل وامريكا على حالهما ؛
من حيث أنهما يمثلان قوى الاستعمار الشيطانية؛
مع احتفاظهما بلقب الريادة فى معسكر الشياطين ؛
ولا نجادلهم فى ذلك ...
ثم تشتعل الحرب الحالية؛ التى بدأها هذا الشيطان الأكبر؛
بواسطة اسرائيل راس سنام حراب الشر فى المنطقة والعالم ...
وبعد أن سادت أجواء الحرب ..
فقد انقسم العالم أجمع بين متابع وداعم ومترقب ومشارك ...
وها هى الرهانات التى تتبارى عبر نبوءات العرافين؛
ليلهث خلفها بعض المتربصين لتحديد المواقف قبيل حسم النتائج ..
فحين يشتد وطيس المعارك؛
فلا فرق بين من كان الحق فى جانبه؛ او كان مخاصما إياه ...
فقط هناك منتصر ومهزوم..
عدا هذه الحرب الدائرة اليوم؛
فالفائز فيها هو من يستحوز على لقب الشيطان الأكبر ؛
ليفوز بحكم العالم ..
فالعالم اليوم يزدحم بالشياطين ولا مكان فيه للملائكة ...












هدير عبدالرازق تستغيث بمتابعيها: «فقدت شيئًا عزيزًا عليّ.. ساعدوني أرجعه»
القبض على صانعة محتوى لقيامها بنشر مقاطع فيديو خادشة للحياء بالجيزة
فحص أمني لفيديو يوثق لحظة تعدي سائق ميكروباص وآخر على مواطن بالسب...
تأجيل نظر محاكمة 56 متهما بخلية التجمع لجلسة 6 ديسمبر
أسعار الذهب اليوم الأربعاء فى محلات الصاغة
أسعار الذهب اليوم الأحد 16 نوفمبر 2025
أسعار الذهب في مصر اليوم الجمعة 14 نوفمبر 2025
سعر الذهب في الصاغة اليوم الأربعاء 12 نوفمبر 2025