ماجد نصيف يكتب : 33 عاما على اغتيال فرج فودة ...ومازل فكره حيا !!
في عام1992 شهدت الساحة المصرية اغتيال فرج فودة، بسبب مناظرة دارت حول الشريعة والحاكمية في معرض الكتاب الدولي والتي ترتب على إثرها تكفير فودة لمواقفه، وهي المناظرة التي وقف فيها فرج فودة ومحمد خلف الله على طرف ومحمد الغزالي ومحمد عمارة ومأمون الهضيبي على الطرف الآخر. اغتيال نفذته "الجماعة الإسلامية" عند خروجه من مكتبه برشاش آلي.
شخصية لا تفتأ أن يعاد ذكرها في أوساط النقاشات الفكرية، وتحديدا كلما مرت ذكرى اغتياله، مستدعية بذلك مخزونا هائلا من الجدل. إلا أنه وسط تلك النقاشات، يغيب الحديث في معظمها حول البناء الفكري لفودة، حيث لم يحظ نتاجه الفكري وما أورده في كتبه ومناظراته حيزا من النقاش كما حظي به اغتياله، وهو ما يعطي أهمية لتجاوز حالة الاغتيال نحو النظر تجاه إنتاج فودة الفكرى
كَرس فودة كتاباته للتحذير من تمدد الإسلام السياسي وحامليه أو ما أسماه بالظلام والتخلف، رافضا إياه، حيث كتب فودة عدة كتب في هذا الشأن منها (الإرهاب) و (قبل السقوط) و (النذير).
(اشتهر فرج باعتباره النصير الأول للعَلَمانية في مصر، والمناضل الذي لا يكل ولا يمل ضد خطر الجماعات الإسلامية، واتسعت شعبيته بسرعة مذهلة خصوصًا بين العلمانيين والأقباط والدوائر الرسمية)












هدير عبدالرازق تستغيث بمتابعيها: «فقدت شيئًا عزيزًا عليّ.. ساعدوني أرجعه»
القبض على صانعة محتوى لقيامها بنشر مقاطع فيديو خادشة للحياء بالجيزة
فحص أمني لفيديو يوثق لحظة تعدي سائق ميكروباص وآخر على مواطن بالسب...
تأجيل نظر محاكمة 56 متهما بخلية التجمع لجلسة 6 ديسمبر
أسعار الذهب اليوم الأربعاء فى محلات الصاغة
أسعار الذهب اليوم الأحد 16 نوفمبر 2025
أسعار الذهب في مصر اليوم الجمعة 14 نوفمبر 2025
سعر الذهب في الصاغة اليوم الأربعاء 12 نوفمبر 2025