السعودية تشيد بجهود باكستان والهند في احتواء الأزمة الدبلوماسية


أشادت وزارة الخارجية السعودية بالجهود الحكيمة التي تبذلها كل من باكستان والهند لاحتواء التوترات الأخيرة بينهما، مؤكدة أهمية الحوار والدبلوماسية في حل النزاعات. وجاء في بيان الوزارة أن المملكة تدعم كل الخطوات التي تعزز الاستقرار الإقليمي وتجنب المنطقة المزيد من التصعيد.
وأعرب البيان عن ثقة السعودية بحكمة القيادتين الباكستانية والهندية في إدارة الملفات الخلافية، مشيرًا إلى أن التعاون بين الدولتين سيسهم في تحقيق التنمية والأمن لشعوب المنطقة. كما أكدت المملكة على دورها كوسيط للسلام، مستعدة لتقديم أي دعم دبلوماسي لتعزيز التفاهم المشترك.
يأتي هذا التصريح في أعقاب تقارير عن تبادل اتهامات بين إسلام آباد ونيودلهي حول خروقات حدودية، مما أثار مخاوف من تجدد المواجهات بين الجارتين النوويتين. وتحركت عدة دول، بما فيها السعودية، لتهدئة الأجواء ودعوة الطرفين إلى ضبط النفس.
أشادت وزارة الخارجية السعودية بالجهود الحكيمة التي تبذلها كل من باكستان والهند لاحتواء التوترات الأخيرة بينهما، مؤكدة أهمية الحوار والدبلوماسية في حل النزاعات. وجاء في بيان الوزارة أن المملكة تدعم كل الخطوات التي تعزز الاستقرار الإقليمي وتجنب المنطقة المزيد من التصعيد.
وأعرب البيان عن ثقة السعودية بحكمة القيادتين الباكستانية والهندية في إدارة الملفات الخلافية، مشيرًا إلى أن التعاون بين الدولتين سيسهم في تحقيق التنمية والأمن لشعوب المنطقة. كما أكدت المملكة على دورها كوسيط للسلام، مستعدة لتقديم أي دعم دبلوماسي لتعزيز التفاهم المشترك.
يأتي هذا التصريح في أعقاب تقارير عن تبادل اتهامات بين إسلام آباد ونيودلهي حول خروقات حدودية، مما أثار مخاوف من تجدد المواجهات بين الجارتين النوويتين. وتحركت عدة دول، بما فيها السعودية، لتهدئة الأجواء ودعوة الطرفين إلى ضبط النفس.
أشادت وزارة الخارجية السعودية بالجهود الحكيمة التي تبذلها كل من باكستان والهند لاحتواء التوترات الأخيرة بينهما، مؤكدة أهمية الحوار والدبلوماسية في حل النزاعات. وجاء في بيان الوزارة أن المملكة تدعم كل الخطوات التي تعزز الاستقرار الإقليمي وتجنب المنطقة المزيد من التصعيد.
وأعرب البيان عن ثقة السعودية بحكمة القيادتين الباكستانية والهندية في إدارة الملفات الخلافية، مشيرًا إلى أن التعاون بين الدولتين سيسهم في تحقيق التنمية والأمن لشعوب المنطقة. كما أكدت المملكة على دورها كوسيط للسلام، مستعدة لتقديم أي دعم دبلوماسي لتعزيز التفاهم المشترك.
يأتي هذا التصريح في أعقاب تقارير عن تبادل اتهامات بين إسلام آباد ونيودلهي حول خروقات حدودية، مما أثار مخاوف من تجدد المواجهات بين الجارتين النوويتين. وتحركت عدة دول، بما فيها السعودية، لتهدئة الأجواء ودعوة الطرفين إلى ضبط النفس.