دكتور عزمى رشدى عبدالغني يكتب : حروب المياة

هل نعاني من كارثة الجفاف ونقص المياة في هذا القرن الذي يتعدد السكان فية2024الي نهاية القرن8.2 مليار نسمة حتي نهاية هذا القرن في الوقت الذي يحتاج فئة كل فرد من 80الي100جالون مياة سنويا وقد تكون أكثر من ذالك في الامارات يستهلك الفرد فيها أكثر يوميأ 350 لتر مياة أي أكثر من 93جالون يتوزع علي احتياجات الفرد مابين استهلاك المياة للاستحمام وقضاء الحاجة وصولا إلي تنظيف المنزل والسيارة والصحون وغيرها من الضروريات ولذلك مع معانتنا من الجفاف بسب ارتفاع درجات الحرارة والتلوث الحاصل بالكرة الأرضية علي قدم وساق وبكل جوانب الحياة مع التطور التكنولوجي واختراق الفضاء الخارجي الذي بات يعاني هو الآخر من كثرة الأقمار الصناعية التي لا تعد ولا تحصى منها من هي خارجة عن الخدمة ومنها مازالت تعمل لقد عاش الإنسان فسادأ من كل مايتعلق بالطبيعة في الأرض والمياة مما تسبب بتعري كثير من المساحات حتي تلوث المياة بالبحار والأنهار التي لم تسلم هي الأخري من مئات الالف الأطنان من النفايات الغير قابلة للذوبان مثل البلاستيك الذي يعمل علي تلوث المياة منا يوثر علي خلل هرم التوازن البيئي للكائنات الحية. يوميأ نسمع ونري حيتان نافقة. بسب ارتفاع درجات حرارة المياة وتلوثها مما قد يتسبب هذة الحالة في انقراض أجيال من كثير من الكائنات الحية وانعدامها بسب التلوث الذي يتسبب بة الإنسان بالدرجة الرئيسية نحن اذأ أمام كارثة شح المياة ولابد من اتخاذ إجراءات طارئة قبل أن تحدث صراعات دولية بسب المياة وهنالك عدة حلول يمكن تجنب كواث المياة التي يمكن أن تحدث بسب شح المياة. تحدثت هارس قائلة لقد قاتلنا سنوات من أجل النفط وسوف نقاتل من أجل المياة نعم نحن أمام كارثة فمع تزايد سكان الكرة الأرضية تشح المياة العذ التي مصدرها الرئيسي الجبال الجلدية تتراوح حجمها مابين2.5الي 3% من جسم المياة التي تشكل 70%علي للأرض والتي تستخدم للشرب والزراعة ويحتاج الإنسان الي 3لتر يوميأ اي مايعادل اي مايعادل 24م ترليون لتر لعدد سكان العالم حجم المنافسة العالمية علي كمية المياة الموجودة كبير جدأ اذأ فما هو الحل لندرة المياة فهل هناك امل. نعم هناك امل واليكم بعد الحلول من ضمنها تحلية مياة البحار. ووضع بعض القوانين للحد من الاستهلاك والعمل علي تطوير تقنيات حديثة وابتكارات تساعد علي الحد من هدر المياة كما العمل علي تخزين الامطارد وتصفياتها والمحافظة علي الأراضي الرطبة وكذالك تحسين كفاءة الري وتحسين تقنيات تنقية المياة كل ذالك يساعد في توفير في توفير كميات كافية من المياة وتحد من النزاعات بالنسبة لدول حوض النيل وماتقوم بية اثيوبيا من بناء عدة سدود منها سد النهضة لابد من اتفاق دول حوض النيل وخاصة دول المصب لتجنب النزاعات والخلافات علي حصص المياة مع العلم أن دولة مثل مصر حصتها ثابتة من الستينات مع تزايد عدد سكانها فلابد من اتفاق يمح من خلالها حصص يكون فيها عدالة في التوزيع لأن العالم في غني عن الصراعات التي يمولها الغرب وللحديث باقية